وإن استهداف أولئك المشركين فضلا عن إحداثه نكاية فيهم، فإنه سيؤدي إلى كشف حقيقة عداوتهم للإسلام وأهله أمام المنخدعين بأوهام “التعايش” التي يروجها الإخوان المرتدون وأشباههم في كل مكان، إذ لن يلبث المشركون أن يصبّوا على “المتعايشين” معهم جام عذابهم ولو كانوا لا يحملون من الإسلام إلا اسمه، عندها فقط ينتبهون لحقيقة أن الإسلام الذي ينتسبون إليه هو المستهدف لا أشخاصهم.
وإن استهداف أولئك المشركين فضلا عن إحداثه نكاية فيهم، فإنه سيؤدي إلى كشف حقيقة عداوتهم للإسلام وأهله أمام المنخدعين بأوهام “التعايش” التي يروجها الإخوان المرتدون وأشباههم في كل مكان، إذ لن يلبث المشركون أن يصبّوا على “المتعايشين” معهم جام عذابهم ولو كانوا لا يحملون من الإسلام إلا اسمه، عندها فقط ينتبهون لحقيقة أن الإسلام الذي ينتسبون إليه هو المستهدف لا أشخاصهم.